كسر اللحظة الشعورية الثقيلة | الحصن | ممارسة IMS
هل غيّر هذا المقال شعورك؟
شارك تجربتك عبر منصتك المفضلة:
🌿 هذا المقطع من رحلة مستوحاة من تجربة شعورية واقعية ضمن رحلة IMS Practice.
تمت مراجعتها ذاتيًا لتعكس انسجام الوعي والاتساق الداخلي.
اليوم 15 – الحِصن | ممارسة IMS | تأسيس الواقع الخاص والوجود الآمن
الحصن – الواقع الخاص
تأسيس الحصن الداخلي
# الحصن ، الواقع الخاص اقمت حدو، بالتالي احترمت الواقع المشترك، وواقع الأخر وواقع الأخرين، رجوعا لأنك سامع شايف حاسس، ملاحظ مركز منتبه عن بيتك الداخلية ،حس الأمن اللي نضج جواك يتطلب حصن ، كان متداخل في دواخل بيئتك الداخلية لحين طلع برا بقى في مكانو ، المسار اللي بدلنا إتجاهو إلى بيئتك الداخلية عملنا عكس للإتجاه ،يعني إنك اللي متدفق تجاه الجود دا ، نهرا تماما، ذو شدة، ذو لين ،ذو قوة ، ذو لطف، ذو إنو كما إنو، الحصن أن لا، التداخل تاني لا. لسلامة واقع الآخر والواقع المشترك، لسلامة واقعك الخاص دا في بيئتك الداخلية اللي فيها سماتك و بصمتك، اللي الرابط الوحيد معالم مساحتك الملكها ليك واجد الوجود دا ،لحين نشأة معناك الخاص، يحيى المعنى ينشأ، بالتالي لحين الوقت دا فالحصن .
الوجود والحضور
الوجود هباش ، عملت فتح لدواخلك لكل الوجود بيخش كلو ، كلو ، كلو ، زيما كان خاشي بالتلقائية ،ايوة استحضرت رقم هنا ،لكن ارح ، إنك الأن ملاحظ مركز منتبه عن البيئة الخارجية وما فيها ، الأن بس، إمكانية بلوغ مكانة الأن والحدث الحاصل حاليا بس؛ it's a process ، عملية ،متطلبة موقف واحد بس ، متطلبة إنو تقرأ دا محسوم ،ما يتبعو يبقى ديدن يشكل إنك أصيلة متأصلة مش بتتأثر لا بالنمو، لا بتتأثر بما قد يؤثر من المحيط الخارجي أو حتى محيط بيئتك الداخلية الذهنية والجسدية ، بمعنى المكانة اللي فيها إنك مشاهد؛ أصليا كما إنك، فأيوة هنا الاستدراك بتاع مش كلو كلمة ،تعبير ، قول، يتعبر ساي من هنا ولاحقا ، لا . مش مهم الأشخاص ،لأحداث،المهم إنك وما إنك كما إنك. أيوة مش مهم الأشخاص أفعالهم أو حتى ردود أفعالهم، المهم تعبيرك، كلامك، استعانة بالكتابة عما يعبر عنك، فبالتالي موقف حسن ديدنك تماما وإتجاه ،تدفقك من بيئتك الداخلية تجاه بيئة الخارجية، عبر المسار الألريدي موجود ، يبين إنو الرحلة، رحلة التعبير عنك، رحلة تعبير، عبورك تجاه، هذا الوجود، كما إنو.
نظام الوجود
فهم الوجود الخارجي
ما هو الوجود الخارجي مصر كما إنو !؟ يبقى الإصرار هنا لأنك كما إنها، التلقائية عندها حد ، حدها ما تفتعلو تماما. لو مش إنك المركز في وجودك؛ يبقى اللي برا دا شنو يعني؟ محيطك؟، فالان اقم حصنك، الوجود هباش إنك في الاستدراك والإدراك دا والأن أيوة في تدفقك زي الشمس دي ، بتطلع في تفاعل تام، في حركة لحين غيابها ،في مكان تاني، بالتالي مش يصح مطلقا حتة غياب دي !،مافيش غياب في تمام الحضور .ما حادث عندك عن بيئتك الخارجية المحيطة بيك الان، ف برا من الأخرين ،وبرا من الأخر ، وبره من المحيط الخارجي، إنك في محيطك الداخلي في داخل بيئتك الداخلية إنك غبت متين ؟ مافيش، إنك في تمام الحضور من بدايات مرورك وتدفقك عبر الأم وإلى ما دام الوجود، ما دام الوجود.
الاستقرار في حصن وجودك
# نظام الوجود لما تتأصل في حصن وجودك، واقعك الخاص الان يادوبك، يادوبك يبتدي دورك في نظام الوجود، عبرك عنك بس، دا الأساس الثابت، وعليهو التفاعل ، عند هنا حتتساقط أشياء كثيرة، أيوه مش ضرورة ،حيتساقط أشخاص كتيرين، أيوه مش ضرورة، تتساقط كتل عن السيل الفكري، أيوه مش ضرورة، تتساقط كتل عن السيل المشاعري ، ايوة مش ضرورة ، و كلو مش إنك . إنك حادث الأن و من ميلادك عبر الأم ، فإقامة الحصن ولا تتفاعل مع اي شي تاني ، ايوة قلنا تمام وكمال الوجود عندو زمنو لكل تفصيلة، لكل تراباية ، كل خلية حتة حتة ، فما بالك عن مليارات الخلايا اللي عندك دي !؛ انتظمت لتمام وجودك، الان ينتظم نظامها، اللي فيهو الذهن والجسد أدوات وظفهم ، لخير وجودك، وختاما لليوم دا ، حس إنك طولتاا كدا !،دا ناتج من تدفق الأوكسيتوسين في الذهن دا من جوة .
🔄 التالي: اليوم 16 – المحيط والمقربين ⬅️ اليوم السابق (اليوم 14)
اضغط هنا لزيارة الفهرس الكامل 📚
كُتب بواسطة Omer Seedahmed ضمن مشروع IMS Practice — رحلة الوعي الذاتي عبر الممارسة اليومية.
🧭 هذا المحتوى من إعداد Omer Seedahmed، ضمن مشروع IMS Practice لتطوير الوعي الذاتي وكسر اللحظة الشعورية الثقيلة.
✍️ كُتب هذا المقال بعد تجربة شخصية حقيقية في ممارسة IMS وتم مراجعته يدويًا لضمان أصالته وارتباطه بالتجربة الواقعية.
Omer Seedahmed
مؤسس IMS Practice – التدريب التفاعلي الذاتي.
⭐ هل تحتاج تفعيل الرحلة؟
ابدأ فعالية اكسرها الآن
🌿 إذا شعرت بشيء تغيّر بداخلك أثناء القراءة، خذ لحظة لتثبّت الإحساس.
هذا هو جوهر ممارسة IMS.
🌿 هذا المقال يتفاعل مع وعيك — إن كنت هادئًا سيمنحك سكونًا أعمق، وإن كنت منفعلاً سيخفف إيقاعه لتستقر داخليًا.
📚 تمت مراجعة هذا المحتوى ضمن مشروع IMS Practice للتطوير الذاتي.
كل الاقتباسات مبنية على تجربة بشرية وخبرة عملية في الوعي الذاتي.
🕒 نُشر: — 🔄 تم تحديثه: نوفمبر 22, 2025
✍️ هذا المقال من إعداد Omer Seedahmed - مؤسس
IMS Practice.
تمت مراجعته ذاتيًا لضمان الصدق والاتساق الوجداني.
💬 هل ساعدتك هذه الفكرة على فهم ذاتك؟ شاركها مع صديق أو في مجموعتك المفضلة 🌿 — مشروع IMS Practice للتوازن والوعي الذاتي.
شارك هذا المقال إذا شعرت أنه لامسك 💫 📤 على تلغرام · إنستغرام · يوتيوب · إكس
🔗 من مشروع IMS Practice بإشراف Omer Seedahmed.
تمت الإشارة للمصدر الأصلي ضمن شبكة منصات IMS.
🕓 تم تحديث هذا المحتوى لآخر مرة في
🔗 المراجع والمنصات المرتبطة بهذا المقال:
Substack • Medium • Reddit • Facebook • Instagram • TikTok • YouTube
💡 هل تودّ استكشاف المزيد؟ ابحث داخل IMS Practice عن "كسر اللحظة الشعورية الثقيلة | الحصن | ممارسة IMS" في Google Discover.
🎯 نية هذا المحتوى: مساعدتك على استعادة الهدوء والوعي الذاتي. إذا وجدت أثرًا شعوريًا، تابع ممارسة IMS في يوم جديد.
⏳ يتم تتبّع تقدّمك الذاتي في القراءة…
🔗 اقرأ المزيد من تجارب IMS Practice على Medium وSubstack.