كسر اللحظة الشعورية الثقيلة | فهم المشاعر والحس | IMS Practice
هل غيّر هذا المقال شعورك؟
شارك تجربتك عبر منصتك المفضلة:
🌿 هذا المقطع من رحلة مستوحاة من تجربة شعورية واقعية ضمن رحلة IMS Practice.
تمت مراجعتها ذاتيًا لتعكس انسجام الوعي والاتساق الداخلي.
اليوم 6 – فهم المشاعر والحس | ممارسة IMS | كسر اللحظة الشعورية الثقيلة
الفرق بين المشاعر والحس
اليوم السادس فهم المشاعر والحس ، أصلنا للفرق بيناتهم إنو المشاعر من المستقبلات العصبية من الجسم المتصلة مع البيئة الخارجية، تتجمع حبال وأكبر حبل الحبل الشوكي يستمر يدخل للدماغ من ناحيتو التحت، والحس من الدماغ ومرورا إلى الجسد وإلى البيئة الخارجية، فبالتالي شعور مسكت الإيد، قرب المسافة منو الدماغ من فوق أدى المعنى صداقة ، فبالتالي فهم المشاعر، والمشاعر دي ماهيتها شنو ؟، أيوه تشريحيا تركيب تشريحي، وصلات عصبية، مركبات، خلايا، وفيسيولجياً هرمونات بتسري في موصلات عصبية ،شكل الأكشن والحركة دي ، نبضات عصبية بتتحرك من وإلى، عند الإدراك وعند الاستيعاب لما تجيها من فوق فالشعور ياهو اللي بيشحن، شحنة سلبية؛كعب، حار، مؤلم، أو يشحن الأفكار شعور إيجابيا ظابط، لطيف، جميل، أو صيغة متعادلة ،في المستوى الأول خليط ما بين السلبي والإيجابي، فيتعادل وعند مستوى متعادله دون المرور بسلبي إيجابي، بي شعور كدا متعادل.
الفكرة الفارقة بين الأفكار المشحونة والزيرو
النقطة الفارقة الأن ما بين الأفكار المشحونة والأفكار الزيرو؛ منطق ، نقية تماماً ، بالتالي لو فكرة سمحة ،وحشة، المشاعر ممكن تعمل ربط عموما بين كتل افكار ما بيناتهم أي صلة منطقية ،أو أي نقاط اختلاف أو أي نقاط تشابه، ما بيناتهم ترابط او اي نقاط اقتران، الكتلة الفكرية المحددة دي بس الشعور منو اتربط نتجت فكرة مشحونة، يبقى لاحظ، ركز، انتبه، ديك فكرة مشحونة، دي فكرة مشحونة، والان ديك مشاعر، فكر، والاثنين مش إنك! ،لاك الفكر، لاك المشاعر، المشاعر زي سيل الأفكار اللي يتدفق نهر ،موية، كذلك المشاعر في سكونك مشاهد بيئتك الداخلية، منتبه ،ملاحظ، مركز عن البيئة الخارجية، أقمت حدك، بيئتك الداخلية وما فيها من أفكار، من مشاعر، من أفكار مشحونة، سيل فكري متدفق، سيل مشاعري متدفق، والتلاقح بياناتهم ،والتفاعل، عند الزون البداية سيل فكري نقي تماما، سيل مشاعري نقي تماماً، في النهاية سيل فكري نقي تماما، وسيل مشاعري نقي تماما، خالي من أي صفة، خالي من أي تمعن، خالي من أي معنى محدد، مجرد مشاعر،مجرد أفكار،سيل.
دور المشاهد في البيئة الداخلية
إنك في بيئتك الداخلية، مركز، ملاحظ، منتبه، سامع، شايف ،حاسي، فمن الزون هبوطا أو صعودا من جزء الدماغ البدائي وإلى جزء الدماغ الراقي، فمركز الشعور كعتبة أولى تجاه جزء الدماغ الراقي، بالتالي هنا الشعور، هنا الأفكار يتم شحنها، ف لو الفكر is a process، عملية ،الشعور is a process ،عملية، يبقى ندي براح، ولا مش ندي براح، يأخدو مجراهم، وإنك مشاهد بس.
سيل الأفكار والمشاعر غير المحولة
أيوه في سيل فكري ما تم تحويله منتوج و ناتج فكري، في سيل المشاعر ما تم تحويلو معاني خاصة بيك، أهو، المعنى عند الزون مستقبل لكنو مش معناك الخاص، معناك الخاص ينشأ الأن. والوجود وثقتو في وجودك لأنه حادث في المهابة أساسا، واثق فيك أكثر منك لأنك جزء من الوجود دا ، بالتالي تاخد زمنك ،تخلص، معانيك تحى، دائما في المساحة الماليها بوجودك، دائما في.
السماح للوجود عبرك
بالتالي السماح للوجود يكون عبرك، والسماح تكون عبر الوجود دا، الوجود ما متطلب اكتر من إنك موجود وبس، مقيم حدك عن البيئة الخارجية، اللي ما ماليها حد غيرك، لذلك قلنا ما من فراغ بل من امتلاء، امتلائك بيك بدءا، و امتلاء الوجود بيك نهاية،وإنك مشاهد بس، يبقى هل المحرك الأفكار،؟ هل المحرك المشاعر؟ هل المحرك الخليط ما بيناتهم؟ أم المحرك وجودك ؟ ، بدونهم موجود، لحظات الفكر ولحظات الشعور لحظات ، زي كل لحظة ويبقى الأصل!، سامع، شايف، حاسي ،مشاهد عن البيئة الداخلية والخارجية.
واقعك الخاص والآخر
ودا مدخل لواقعك الخاص، و الواقع المشترك ،وواقع الأخر،ليك بصمتك الخاصة في الوجود دا ، عند مكانتك الخاصة دي ، كذلك الأخر عندو بصمتو الخاصة، واقع الأخر، بس دا كلو مش الواقع المشترك، ولا واقعك إنك بالضرورة.
🔄 التالي: اليوم 7 – الواقع الخاص والواقع المشترك ⬅️ اليوم السابق (اليوم 5)
اضغط هنا لزيارة الفهرس الكامل 📚
كُتب بواسطة Omer Seedahmed ضمن مشروع IMS Practice — رحلة الوعي الذاتي عبر الممارسة اليومية.
🧭 هذا المحتوى من إعداد Omer Seedahmed، ضمن مشروع IMS Practice لتطوير الوعي الذاتي وكسر اللحظة الشعورية الثقيلة.
✍️ كُتب هذا المقال بعد تجربة شخصية حقيقية في ممارسة IMS وتم مراجعته يدويًا لضمان أصالته وارتباطه بالتجربة الواقعية.
Omer Seedahmed
مؤسس IMS Practice – التدريب التفاعلي الذاتي.
⭐ هل تحتاج تفعيل الرحلة؟
ابدأ فعالية اكسرها الآن
🌿 إذا شعرت بشيء تغيّر بداخلك أثناء القراءة، خذ لحظة لتثبّت الإحساس.
هذا هو جوهر ممارسة IMS.
🌿 هذا المقال يتفاعل مع وعيك — إن كنت هادئًا سيمنحك سكونًا أعمق، وإن كنت منفعلاً سيخفف إيقاعه لتستقر داخليًا.
📚 تمت مراجعة هذا المحتوى ضمن مشروع IMS Practice للتطوير الذاتي.
كل الاقتباسات مبنية على تجربة بشرية وخبرة عملية في الوعي الذاتي.
🕒 نُشر: — 🔄 تم تحديثه: نوفمبر 22, 2025
✍️ هذا المقال من إعداد Omer Seedahmed - مؤسس
IMS Practice.
تمت مراجعته ذاتيًا لضمان الصدق والاتساق الوجداني.
💬 هل ساعدتك هذه الفكرة على فهم ذاتك؟ شاركها مع صديق أو في مجموعتك المفضلة 🌿 — مشروع IMS Practice للتوازن والوعي الذاتي.
شارك هذا المقال إذا شعرت أنه لامسك 💫 📤 على تلغرام · إنستغرام · يوتيوب · إكس
🔗 من مشروع IMS Practice بإشراف Omer Seedahmed.
تمت الإشارة للمصدر الأصلي ضمن شبكة منصات IMS.
🕓 تم تحديث هذا المحتوى لآخر مرة في
🔗 المراجع والمنصات المرتبطة بهذا المقال:
Substack • Medium • Reddit • Facebook • Instagram • TikTok • YouTube
💡 هل تودّ استكشاف المزيد؟ ابحث داخل IMS Practice عن "كسر اللحظة الشعورية الثقيلة | فهم المشاعر والحس | IMS Practice" في Google Discover.
🎯 نية هذا المحتوى: مساعدتك على استعادة الهدوء والوعي الذاتي. إذا وجدت أثرًا شعوريًا، تابع ممارسة IMS في يوم جديد.
⏳ يتم تتبّع تقدّمك الذاتي في القراءة…
🔗 اقرأ المزيد من تجارب IMS Practice على Medium وSubstack.

